أوضح مصدر مطلع لـ«عكاظ» أن عدم متابعة أي سلوك يؤثر على حماية ونمو الطفل يعد إهمالا أسريا، إلا أن النظام -حسب المصدر- لا يحتوي على بند مخصص يشير إلى أن تأثر الأطفال سلبيا بأضرار الألعاب الإلكترونية يعد إهمالا أسريا.
وأوضح عدد من الأخصائيات النفسيات أن الأسرة مسؤولة عن متابعة أبنائها، وتحذيرهم من خطر الألعاب الإلكترونية.
واعتبرت المستشارة النفسية الدكتورة أروى عرب، أن تضرر الأطفال من الألعاب الإلكترونية يعد إهمالا أسريا نظرا إلى الضرر الواقع على الطفل وصحته النفسية جراء هذه الألعاب، مستغربة في الوقت ذاته إهمال بعض الأسر اتباع إرشادات شراء الألعاب وفق المراحل العمرية للطفل، وطالبت بتشديد الرقابة على محلات بيع الألعاب الإلكترونية لكون كثير منها يؤثر على معتقدات وهوية وسلوكيات الأطفال.
وأكدت الأخصائية النفسية دعاء زهران، أن عدم مشاركة الأسرة للأبناء أوقات اللعب يسمح للأطراف الأخرى المتواجدين في الألعاب بالتأثير على معتقدات الطفل وأفكاره. من جهتها، أكدت الأخصائية النفسية نوال الزهراني أهمية توجيه الطفل وحثه على عدم استخدام الألعاب الضارة لما لها من آثار سلبية بحكم أن الأطفال أكثر الأشخاص انجذابا إلى تلك الألعاب التى ربما لا يساعدهم نضجهم العمري في رفضها أو تقنين أوقاتها أو الفلترة القائمة على الاختيار الناضج والواعي والمسؤول.
وأوضح عدد من الأخصائيات النفسيات أن الأسرة مسؤولة عن متابعة أبنائها، وتحذيرهم من خطر الألعاب الإلكترونية.
واعتبرت المستشارة النفسية الدكتورة أروى عرب، أن تضرر الأطفال من الألعاب الإلكترونية يعد إهمالا أسريا نظرا إلى الضرر الواقع على الطفل وصحته النفسية جراء هذه الألعاب، مستغربة في الوقت ذاته إهمال بعض الأسر اتباع إرشادات شراء الألعاب وفق المراحل العمرية للطفل، وطالبت بتشديد الرقابة على محلات بيع الألعاب الإلكترونية لكون كثير منها يؤثر على معتقدات وهوية وسلوكيات الأطفال.
وأكدت الأخصائية النفسية دعاء زهران، أن عدم مشاركة الأسرة للأبناء أوقات اللعب يسمح للأطراف الأخرى المتواجدين في الألعاب بالتأثير على معتقدات الطفل وأفكاره. من جهتها، أكدت الأخصائية النفسية نوال الزهراني أهمية توجيه الطفل وحثه على عدم استخدام الألعاب الضارة لما لها من آثار سلبية بحكم أن الأطفال أكثر الأشخاص انجذابا إلى تلك الألعاب التى ربما لا يساعدهم نضجهم العمري في رفضها أو تقنين أوقاتها أو الفلترة القائمة على الاختيار الناضج والواعي والمسؤول.